أحب طرح الأسئلة في سبيل تقطيع الوقت فقط، لكن لا شيء
يعنيني حقًا كي أستقصي جوابه.
لم تترك لي دموعًا أذرفها في المآتم، أو ابتسامات مزيفة أوزعها في الأفراح.
لا شيء يهمني حقًا...
والشخص الوحيد الذي أحببته وانتظرته لسنوات، لم يعد يعني لي شيئًا.
فحين تنبَّه لحبي
بعد سنوات من الألم الصامت... وقال "أحبكِ"... ضحكت.
لم أجد إجابة غيرها، تماثل سخافته.
Image rights are reserved to the owner
No comments:
Post a Comment