مررتِ من أمامي، خرافية كالفاجعة... جليلة كالهزيمة... هزلية كالموت، لامبالية كليلة عيدٍ تمر على يتيم.
هلا أخبركِ بما سيقتل غروركِ!
ذاك الشاب الغني الذي تركتني لأجله، لم يكن إلا... شقيقي! الذي أراد أن يثبت لي أنكِ كسواكِ من العاشقات المزيفات، الطامعات بمن يدفع أكثر!
أيتها المرأة/ الفاجعة... أحلاماً سعيدة!
Image rights are reserved to the owner
No comments:
Post a Comment