أحب طرح الأسئلة في سبيل تقطيع الوقت فقط، لكن لا شيء
يعنيني حقاً كي أستقصي جوابه.
لم تترك لي هذه
اللامبالاة دموعاً أذرفها في المآتم، أو ابتسامات مزيفة أوزعها في الأفراح.
لا شيء يهمني حقاً...
أيضاً فالشخص الوحيد الذي أحببته في حياتي لم يعد يهمني.
فلكثرة ما انتظرته، لم يعد يعني لي شيئاً.
فحين تنبَّه لحبي
بعد خمس سنوات من الألم الصامت...
وقال "أحبكِ"... ضحكت.
لم أجد إجابة غيرها، تماثل سخافته.
Image rights are reserved to the owner
No comments:
Post a Comment