فقلت...
فـــــــي عــــــالمي
الحيوانـــــــــــــات
تنطـــــق بــالحكمة.
والطيــــــــــــــــور
تمشي على الأرض
بعـــــد أن تُهــــدي
أجنحتهـــــا للبشــر.
أما الأطفـــــــــــال
فيــــــــولدون مـــن
أغصـــان الشـــجر.
والعجــائز لا يمتِّنَ
بــــل يتضــــــائلنَّ
الــــى أن يختفيــن.
فـــــــي عــــــالمي
الحيوانـــــــــــــات
تنطـــــق بــالحكمة.
والطيــــــــــــــــور
تمشي على الأرض
بعـــــد أن تُهــــدي
أجنحتهـــــا للبشــر.
أما الأطفـــــــــــال
فيــــــــولدون مـــن
أغصـــان الشـــجر.
والعجــائز لا يمتِّنَ
بــــل يتضــــــائلنَّ
الــــى أن يختفيــن.
فــــــي عــــــالمي
المغنــــــــــــــون
يصــــــابون بالبكم
.ســـــــاعة ولادتهم
والممثلون يُنحَتون
مـــــن خشــــــب
مثــــــل بينوكيـــو
وأن أنــــــــــوفهم
تصغــــــر كلمـــا
.كــــــذبوا أكثـــــر
والفلاســــــــفة
عــــــــــــــاهرون
والعــــــــــــاهرات
.يُحاضرنَّ في العفة
المغنــــــــــــــون
يصــــــابون بالبكم
.ســـــــاعة ولادتهم
والممثلون يُنحَتون
مـــــن خشــــــب
مثــــــل بينوكيـــو
وأن أنــــــــــوفهم
تصغــــــر كلمـــا
.كــــــذبوا أكثـــــر
والفلاســــــــفة
عــــــــــــــاهرون
والعــــــــــــاهرات
.يُحاضرنَّ في العفة
فــــــي عـــــــالمي
شهريــــــــــــــــار
يروي القصـــــص
وينصت مسرور
وشــــــــــــهرزاد
. هـــــي السيـــاف
شهريــــــــــــــــار
يروي القصـــــص
وينصت مسرور
وشــــــــــــهرزاد
. هـــــي السيـــاف
صرختَ مندهشـــاً
كـــم هذا غريــب
لا أصدقـــــــــــه!
ولكن!.....
هل هي أغـــرب
من قصة اعتزالك
مطـــاردة النساء؟
كـــم هذا غريــب
لا أصدقـــــــــــه!
ولكن!.....
هل هي أغـــرب
من قصة اعتزالك
مطـــاردة النساء؟
Image rights are reserved to the owner
شهرزاد ترسم عالمها
ReplyDeleteكم هذا غريب... ا
ولكنني سأصدقه إذ أنه عالمكِ .... ا
وما بحتِ به من الكلام الـ لا مباح
منمنمات
لون الكذب
ربما كانت أكاذيبه ملوّنة كي توافق أذواق من طارد من النساء!ا
القهر جنسيتي
كم من الليالي والأيام صبرّتِ على أكاذبيه حتّى نلتِ الشهادة
سيف الهوى
يا سيف الهوى
الذي باتَ بيدِ شهريار ...ا
أقطع لسان الكذب
وامنع العاشق من الانتحار
تسلملي علي
ReplyDeleteيشرفني حضورك الدائم صديقي
ويسعدني كلامك الرائع
ليس هذا اغرب من قصتنا مع ابداعك وروعتك فكل يوم نكتشف مزيدا من الروائع والكنوز وكأنك وجدت مغارة علي بابا الابداع وكل يوم تختارين لنا كنزا عظيما من الذخائر الرائعة
ReplyDeleteناصر
صديقي ناصر... كم يشرفني حضوركَ الدائم في مدونتي
ReplyDeleteوكم يشرفني إعجابكَ وتشجيعكَ المستمر لي
مني لكَ كل المودة والتقدير لصداقتكَ الراقية وحضوركَ الراقي